عامان على انفجار مرفأ بيروت: الناجون يناشدون مجلس حقوق الإنسان الأممي بالتحرك

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

3 أغسطس/ آب 2022 (بيروت)

منظمات لبنانية ودولية تدعو أعضاء مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى طرح قرار في دورة المجلس المقبلة في سبتمبر/أيلول 2022 من شأنه أن يوفد، من دون تأخير، بعثة مستقلة ومحايدة لتقصي الحقائق في انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس/آب 2020 كي تحدد الحقائق والملابسات، بما في ذلك الأسباب الجذرية للانفجار، بغية تحديد مسؤولية الدولة والأفراد ودعم تحقيق العدالة للضحايا.

مثّل انفجار مرفأ بيروت أحد أكبر الانفجارات غير النووية في تاريخ العامل، وتسبّب في ارتدادات هزّت المدينة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 220 شخصًا، وإصابة أكثر من 7000 آخرين، وإلحاق أضرار جسيمة بالممتلكات. وقد أشار تحقيق أوّلي أجرته “هيومن رايتس ووتش” إلى تورط محتمل لشركات مملوكة لأجانب، فضلًا عن عدد من كبار المسؤولين السياسيين والأمنيين في لبنان.

للاطلاع على كامل البيان:


احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد