29 أيلول/سبتمبر 2020 – بيروت
إثر انفجار مرفأ العاصمة اللبنانية “بيروت” في 4 آب/أغسطس الفائت الذي أدّى إلى دمارٍ في البنى التحتية لمساحات كبيرة من العاصمة أدّت إلى تشريد مئات الآلاف من المواطنين والأجانب وقتل المئات وإصابة الآلاف ممن تواجدوا بالقرب من مكان الحادثة. وتزامنًا مع تفاقم المشكلات الاقتصادية بسبب الانهيار الاقتصادي المرافق للحدث، نخشى من تفاقم المشكلات الاجتماعية جرّاء التمييز في توزيع المساعدات بين المواطنين وغير اللبنانيين من قبل الأفراد الناشطين/المتطوعين، وبعض من منظمات المجتمع المدني، من دون مراقبة حثيثة من قبل الوزارات المعنية.
لقراءة التقرير كاملًا: